مهاجرون من أميركا اللاتينية يتخذون من كنيسة أبراهام باربيري في مدينة ماتاموروس الحدودية المكسيكية مأوى لهم، بعد أن أخفقوا في عبور الحدود نحو الولايات المتحدة الأميركية، حيث وجدوا في هذه الكنيسة مكاناً ينسيهم بعض متاعب الرحلة الشاقة ويعوضهم دفؤُه عن «الحلم الأميركي» وقد تكسر على صخرة سياسات إدارة بايدن التي تتصدى للهجرة السرية على نحو لا يقل صرامة عن إدارة سلفه ترامب الذي شرع في بناء جدار حدودي مع المكسيك وأصبح رمزاً لمناهضة الهجرة والمهاجرين. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)