الأميركي «بروس ويستلي» وهو يتفقّد حطام منزله المتنقل في «هوما» بولاية لويزيانا، وقد تحول إلى شظايا وأنقاض بسبب إعصار «إيدا» الذي تعرضت له الولاية يوم الثلاثاء الماضي، وأدى إلى خسائر كبيرة. وقد انقطع التيار الكهربائي عن مئات آلاف المنازل في الولاية، لاسيما في جنوبها حيث ارتفعت درجة الحرارة إلى مستويات قياسية. وحذّر المسؤولون الرسميون من أن تعافي لوزيانا من آثار «إيدا» سيستغرق أسابيع، فيما تتواصل الجهود للبحث عن المفقودين ولإنقاذ العالقين. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)