في ولاية ماين الأميركية وتحديداً على شاطئ « بار هاربر»، انهمك «رودي جوتيريز» في مساعدة «أليكس دي كونينج» في ارتداء بدلة الغوص الخاصة، لينخرط الأخير بعدها في صيد المحار من مزرعة بحرية مخصصة لإنتاج هذا النوع الذي يشتهيه كثيرون على موائد الطعام. عدد قليل من مزارع المحار في الولايات المتحدة، وأغلبها تديره عائلات لديها باع طويل في صيد الأسماك. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)