عدد اليوم
بعد عام من السكون فى البيوت وعدم التحرك بحرية بسبب القيود التي فرضتها الدول لمكافحة انتشار فيروس كورونا، هناك قائمة بـ5 مناطق يحبب زيارتها إن أتيحت الفرصة والأموال اللازمة لذلك، وفقا لموقع travelandleisure.
القفز بالمظلات فى أومبريا
تقع بلدة Castelluccio في منطقة أومبريا الإيطالية على بعد ثلاث ساعات من روما، على تلة عشبية، وتشتهر بإطلالات خلابة على Piano Grande، وهو واد تنبض به الحياة مع الآلاف من الزهور الحمراء والبيضاء والأرجوانية الصغيرة كل ربيع.
التزلج من الهليكوبتر فى جبال الألب
ليس سراً أن جبال الألب هي موطن للتزلج على مستوى عالمي، لكن بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في الوصول الحصري إلى جليد لم يمسه أحد، لا يوجد شيء مثل رحلة التزلج على طائرات الهليكوبتر لتجعلك تشعر وكأنك في ملعبك الخاص في العالم، في الطرف الشمالي من بيدمونت ، ويوفر Val Formazza كل العزلة التي ستحتاجها.
الوادي المحمي محاط بثلاث قمم مهيبة Ofenhorn و Blinnenhorn و Basòdino ولأنها مرتفعة للغاية (أعلى نقطة هبوط متاحة هي نحو 10500 قدم)، فإن المنطقة تستقبل معدل 4 أقدام من الثلج سنويًا للوصول إلى تلك المناطق النائية غير الملوثة، تحتفظ شركة Heli-Guides بأسطول من طائرات الهليكوبتر من طراز Airbus AS 350 BE للمسافرين.
المشي لمسافات طويلة من كوخ إلى كوخ في كولورادو
حقيقة غير معروفة: كولورادو هي موطن لأكواخ وخيام أكثر من أي ولاية أخرى في الولايات المتحدة وهذا ليس بالصدفة، بالعودة إلى الثمانينيات، قرر أعضاء الفرقة الجبلية العاشرة للجيش الأميركي إعادة إنشاء الأكواخ التي واجهوها أثناء مناوب في جبال الألب. وهكذا ولدت الفرقة الجبلية العاشرة نظام الكوخ ، وفقا لموقع travelandleisure.
الغوص مع أسماك القرش في جنوب أستراليا
قبالة ساحل ميناء لينكولن في جنوب أستراليا، تعد جزر نبتون موطنًا لأكبر مستعمرة أسترالية من فقمات الفراء ذات الأنف الطويل، وعلى الرغم من جمالها فإن ما يثير اهتمام الباحثين عن الإثارة هو المفترس الأول "القرش الأبيض" بحسب اليوم السابع.
ما يجعل من المكان موقعا مثيرًا للغاية للمسافرين المغامرين، هو الاختلاط بين تيارات الماء الباردة والدافئة المندمجة من المحيطين الهندي والجنوبي، والتي توفر تنوعًا مذهلاً من أسماك القرش.
الحمم الحمراء الساخنة في هاواي
في جزيرة هاواى الكبيرة، أثار ثوران بركان جبل كيلويا في ديسمبر الأول 2020، وهو أكثر البراكين الخمسة نشاطاً في الجزيرة، قلق السكان من أنهم سيضطرون إلى إعادة إحياء الدمار الناجم عن الانفجار الأخير في عام 2018، لحسن الحظ كان الضرر طفيفًا هذه المرة، لكنها كانت نعمة لزوار حديقة هاواي فولكانوز الوطنية.
