قبل البدء كانت الفكرة: بصراحة.. رمضان هذه السنة مرّ بسرعة مذهلة، مثل ريح مرسلة، اللهم أرزقنا ثواب خواتيمه، وأعده علينا سنين عديدة وأعواماً مديدة، بالخير والصحة والأمن والنجاح والسعادة.
خبروا الزمان فقالوا: - للذهب أجنحة تحملك إلى أي مكان عدا الفردوس. مثل روسي
- من يقرض المال لصديقه يخسر الاثنين معاً. مثل فرنسي
- العين تصدق نفسها، والأذن تصدق غيرها. مثل ألماني
ورد ذكرهم في القرآن: «أهل الكهف» والرقيم وكلبهم، الرقيم والكهف مكانه بالقرب من العاصمة الأردنية عَمّان، في قرية «الرجيب»، والتي يقال إنها حُرّفت من الرقيم، ويعني المكتوب، وقد عثر في الكهف على ثمانية قبور، وجمجمة الكلب خارج الكهف، ويعرفون في المسيحية بلقب النوّامة السبعة؛ «Seven Sleepers»، وذكروا بأنهم «الفتيان السبعة القديسين الذين من أفسس»، واسماؤهم؛ «مكسيموس، مالخوس، مرتينيانوس، ديوناسيوس، يوحنا، سرابيون، قسطنطين»، وهم من أتباع المسيح، وقضوا في الكهف بأمر الملك «ديقيانوس» 309 سنوات، وذلك عام 252م.
خزينة المعارف:- للعنب 29 منفعة، ولكنه يعد شيئاً ساماً إن أكلته الكلاب والقطط، حيث يعطل الكلى عندها، فتموت.
- يمنع على اليهودي في يوم السبت المشي أكثر من 13 خطوة.
- الرقم 5 في اللغة التايلندية ينطق «ها»، والرقم 555 ينطقونه: «هاهاها».
- يمكنك أن تعرف سبب وفاة الفارس المجسد بتمثال على حصان من خلال أرجل الحصان؛ فإن كانت الأمامية مرفوعة، فيعني أنه مات في المعركة، وإذا كانت واحدة فقط مرفوعة، فسبب وفاته، تأثره بجراحه في المعركة، أما إذا كانت أرجل الحصان كلها على الأرض، فموته طبيعي.
قصائد مغناة: قصيدة «صاح بزقر لمنادي» للشاعر «سعيد بن عتيق الهاملي» لحنها وغناها الفنانان «علي بالروغة»، و«جابر جاسم»، وغناها تالياً؛ «خالد محمد» و«أسماء لمنور» و«ميثا».
صاح بزقر لمنادي .. بخطوفه.. يوم السفن بتشِلّ
غمّس على لفوادي .. بالكوفه.. ولا وادعه بالحِلّ
وين اقمري لمجادي .. ماشوفه.. لي نوره معتزل
لي مسقني ودادي .. بكفوفه.. علّه عقب النهل
اللي قبل متبادي .. لا حوفه.. إن ميّحن القذل
هو جاعد الأنهاد .. لي شوفه .. ينماز ويعتزل
لو لي وقف لمعادي .. بسيوفه.. عن الوصل بوصل
بو خمّص جلادي .. مسفوفه.. عينه هدبها مظل
تلحق حالك نفادي .. موصوفه.. العين من تشهل
عيني وسط السوادي .. ماغوفه.. ماغوفه واتهمل
ما أخص بها هبادي .. مشحوفه .. وآنس منها ويَلّ
غش البصير العادي .. عن شوفه .. والعاجل ما يجهل
هايرت له ودادي .. يا عوفه .. الهير من يَطّوَلّ
يا من بلي بايهادي .. في يوفه .. عوقٍ ما هبّ سِهلّ
شابك على الفوادي .. بطروفه .. ما خلى لي مَهَلّ
في ظني واحتيادي .. ما أطوفه .. هذا الشهر لي هَلّ
قمّ دَنّ يا قصادي .. مكلوفه .. ما عرضت للجمل
قبّا نفيا تنقادي .. بالطوفه .. هات بها واعْتِيلّ
وإن ييت في البلادي .. بتشوفه .. دِعْج العيان الثِلّ
هو منتهى المرادي .. لَلوفه .. فرض وغيره نِفَلّ
مرحبا الساع: من مسميات الأمكنة «هابوي» في العين، و«هابوي الصرم» في دبي، «المعترض» في العين، و«معترض سهيلة» في أم القيوين، «سدرة الحناه» في العين، و«معراض الحناه» في الفجيرة، «عقدة شخبوط» في أبوظبي، و«غافات شخبوط» في دبي، «الجرف» في أبوظبي، و«غليل اليرف» في الفجيرة، «العوينة» في العين، و«غليل العوينة» في رأس الخيمة، وهناك مسميات متشابهة بأسماء الأشجار مثل الغاف والسدر والسمر:
طير شامي حلّ في سمره     ‏‏ يوم طار السمر هو شلّه
عقّ لي وسط البحر يمره    ‏‏ واحترق ذاك البحر كلّه