قبل البدء كانت الفكرة: من المسلسلات الجديرة بالمشاهدة والمتابعة «القاهرة - كابول» لما يتميز به هذا المسلسل من اكتمال عناصره الفنية والإنتاجية، تمثيلاً، وحواراً، وتصويراً، وعميق الطرح، وسلاسة التناول لموضوع الإرهاب ونشوئه، ومدى تغلغله في المجتمع الداخلي، وارتباطه بمخططات وأجندات في الخارج.
خبروا الزمان فقالوا:- املك في الدنيا ما شئت، غير أنك ستخرج منها كما جئت.
- حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنه حق.
- عجبت للبخيل يستعجل الفقر الذي منه هرب، ويَفُوتُه الغنى الذي إياه طلب، فيعيش في الدنيا عيش الفقراء، ويحاسب في الآخرة حساب الأغنياء.
ورد ذكرهم في القرآن: هناك ملائكة ذكروا في القرآن بصفاتهم أو اختصاص أعمالهم، مثل؛ حملة العرش، ملك الجبال، ملائكة مختصون بالشجر، الحفظة، الزبانية، الكرام الكاتبون، خزنة الجنة، وملك الموت أو ما تعارف عليه الناس عزرائيل، ولا دليل على اسمه، والنافخ في الصور «إسرافيل»، وهناك ملائكة ذكروا باسمائهم؛ جبرائيل «الوحي» ومكاييل «المطر والنبات» ومالك «خازن النار»، وهاروت وماروت «علم السحر».
خزينة المعارف: العرب تقول: لبس جلد النمر: أظهر العداوة، طويل الباع: مقتدر، رحب الذراع: كثير المعروف، قوي الظهر: كثير المناصرين، طويل الذيل: غني، طاهر الثوب، نقي بعيد عن السيئات، لا يضع العصا: كثير الأسفار، لين العريكة: السهل، السلِس، والعريكة أصلها سنام الجمل الواطي، المطاوع للركب، أزرق ناب: خبيث شرير، رطب اللسان: يقول خيراً وحمداً.
قصائد مغناة: قصيدة «حَدّ مثلي بات مشّجنّه» للشاعرة عوشة أو فتاة العرب أو عوشة السويدي، ألحان وغناء الفنان «ميحد حمد» وقد رد عليها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» بقصيدة «يا ركن عود الهوى وفنه»، لحنها وغناها ميحد حمد، وأخرى لحنها خالد ناصر وغناها راشد الماجد:
يا ركن عود الهوى وفنـــه    شاقني جيلك بالاوصافي
طيف رويا لي امشجنّـــــه    شط بك والحقك لاتلافي
يعل ودك منك ومنه    بالتجــاوب بينكم وافي
كمّ صبري يالغضي عنه    يا نديمـــي نســــــــل لشرافي
***
حَدّ مثلي بات مِشّجِنه    حلم طيفٍ مر خطافي
واغتنم من وجدي الوَنّه    يوم كلن بالكــــــــرا غـــــافي
جرح في جاشي مخبّنـــــــــــِه    والخوفاي ضـربهم خافي
لـــــــــي مــــــــحب منــــــــي ومنــــــه    حب مثل الجوهر الصافي
ليت با ينقل لي المنه    كان قدره عنديه وافي
والوفا من فــــــــني وفنــــــه    بينا ما يمشي إخلافي
حيث لانه في العــــــرب سِنّــــــه    خصّ عند الناس الاشرافي
يا نديمـــــــــــي وصلكــــــم جنـــــه    والبخت لي هوب مسعافي
حــــــــــــالي يا زينــــــه مدْعِنـــــّه    من ودادك منقل الحافي
لا تخــــــــــــــيب فيكم الظـــــنه    خير وانتو حق وانصافي
انت في أرضي لي وصلنه    وانت وردي وانت اتلافي
يا عيود السحب المـزنه    اللــي برقها بات رفافي
والرعــــــــــــــــــود مسويــــــــه حَنـّه    هَلّ وسقا ذيك الاطــرافي
لي ينبت ويــــــــن واطِنّـــــــــه    بالزهور معزل الجافي
بو خـــــــــــدود فوعــــــــــــة سمِنّـــــه    يسفرن من شِيل الارهافي
كان جتلي مستحلنه    لو جتلـــــــــي أنا شافي
مرحبا الساع: من أسماء الرياح عندنا: الغريبي التي تهب من الغرب، الرايحة التي تهب من الشرق، السَّنينة، ريح باردة، والشامي: ريح عليلة، والمهداج التي لها صفير، والهاير، والشمالي التي تهب من الشمال، والهبوب والهبايب، الريح الخفيفة، العاصوف، الريح القوية، والكوس، والنسناس والذعذاع والشرتا، يقول بن كاسب المهيري:
يَا من جدى البدوعِ    كوس مِضّحي هواه
شرتٍ يفجّ الصوعي    ويذكـــــــّر بصْحبــــــــاه
فنيالهم مسبوعي    لو في ذاري غضاه