قبل البدء كانت الفكرة: الممثل الأردني «منذر رياحنة» بصراحة، ما فيه حلّ، ممثل كبير.. كبير في كل أدواره، وهذا رمضان يبدع في المسلسل المصري «موسى» بطريقة مذهلة.
خبروا الزمان فقالوا: - لا وقت لدي لأكره من يكرهني، فأنا مشغول بحب من يحبني.
- ما يؤلم الشجرة ليس الفأس، ما يؤلمها أكثر أن يد الفأس من خشبها.
- احذر تغش الناس لو كان غشوك    غادر بصمت وخلّ خاطرك صافي
والدرب خَلّه سَمْــــح لا تزرعه شوك     يمكن يجي لك يوم وتمشي حافي
ورد ذكرهم في القرآن: «تبع» هو وصف وليس اسم ورد في القرآن مرتين، في سورة ق والدخان، يقول المؤرخون: إنه ملك حميري يدعى تبع أسعد أبو كريب الحميري، وفي نقوش المسند «بنو تبع» هم أقيال أو أمراء شعب حُملان جنوب محافظة المحويت، يقال إنه نبي، والبعض يعده ملكاً عادلاً مؤمناً، وقومه هم المارقون.
خزينة المعارف: آيات تستحق التأمل والتدبر والتفكر؛
- العالم إدوارد هابل:الكون يتسع باستمرار وحجمه يزداد، وفي القرآن: «والسماء بنيناها بأييد وإنّا لموسعون».
- اينشتاين: الارتفاع في السماء يؤدي إلى انعدام الهواء أكثر، فأكثر حتى الاختناق، وفي القرآن: «يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعّد في السماء».
- د. كارولين فاولر: السكون والحركة أمور نسبية لأن العالم في حركة مستمرة، والجبال تتحرك، وفي القرآن: «وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب».
- الجيولوجي الألماني د. مينجلر: أهم سبب لاستقرار الأرض، هي الجبال التي لها أمتداد في باطن الأرض أضعاف ما تبدو لنا فوق سطح الأرض، وفي القرآن: «وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهاراً وسبلاً لعلكم تهتدون».
قصائد مغناة: قصيدة «يا عين كفي الدمع» للشاعرة الشيخة صنعا المكتوم، من ألحان وغناء ميحد حمد؛
ياعين كفّي الدمع مني ولو يوم      صبري على مر الدهر لو شقاها
مترى الدمع ياعين وصلج لغيوم         غيــــــمٍ علـــــــــى غيـــــــــمٍ يعتم ســــناها
عييت من شكواج في ساعة النوم       نــــــــوم يشــــوق ناظــــــري في كراها
لو ييت اخفي مابدا لج فلا أروم        منــــــج تناثر وابــــــــل الدمع ماها
حتى وبَرّ الصبح نشيت مغموم     أنادي على من كان سبب بلاها
بلا من بلاني بالعمــــــــــــر خط مرسوم      رسم المسجل في الصدر ما محاها
أنا بـــودّه صابر بالدهـــــر دوم      دوم على دومٍ وروحي فداها
هذيج أوقات مع الخِلّ محتوم     مرّت كما برق لمع في سماها
ترك لي من الفرقى شوم على شوم     كما رســـــــــــمٍ وسم دمــــي في دماها
طِوَنّها خيوط الدهر صـــار مبروم     برم السدي لي وثّقَه في سداها
ياعين كفي وافهمي الحظ مقسوم      قســـمه مـــــن المولى يبري براها
لابد اتيــــــــي لوقات تصدقــــــج لو يوم      وتشفي جروحج قطرةً من دواها
لأداوي بها روحي من غــير مفهوم      لو كان بشرب حنضل البر ماها
لذيذ على جبدي خافيٍ ومجتوم     تصفي ولو تِدْلِخ عليه صفاها
عسى الله ياعينــي لج الحــــــــظ مقسوم     مع أحباب وأصحاب يجرب خطاها
هــــــذاك وين النفــــس ترتــــــاح ياقوم      قوم من الضيفان يردوا ثناها
  ياعـــــالي الخـــــــود واسمك عالــــــــيٍ دوم       واسمك بفعلك معترٍ في نداها
عسى الله يجمعنا على خير لوسوم      نفــــــــرح بشوفج مع جديد لفاها
مرحباً الساع: مسمى «يَوّ» وفصيحها جَوّ، وجمعها جواء، وهي أراض منخفضة يزرع فيها النخيل والبُر، والكثبان الرملية التي تعلوها يستصلحها السكان للسكن، وتسمى محاضر مفردها محضر، وهذه أكثر ما تكون في الظفرة، ويطلق على محاضر ليوا قديماً الجواء، ومن أمثالها؛ «يَوّ مَرَس»، و«يَوّ مَهْيّا».