ألقت جائحة «كوفيد-19» بظلالها الثقيلة على سائر أوجه الحياة ومجالات نشاطها، لا سيما بسبب الحجر الصحي والإغلاق الاقتصادي، وما نجم عنهما من شح في الموارد المالية وتوقف للعديد من القطاعات الإنتاجية والخدمية، بما في ذلك مراكز رعاية الأطفال التي باتت تصارع من أجل البقاء. وفي هذه الصورة نرى «جوزيفينا لوبيز» وهي ترسم مع طفلين داخل مركز في كاليفورنيا يكافح هو أيضاً لتأدية مهامه بميزانية ضئيلة وباهتمام حكومي محدود، وبأقل عدد من الأطفال المسجلين في تاريخ المركز. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)