مشرفتان تتعهدان بعض الصغار داخل مركز لرعاية الأطفال في مقاطعة كوينز، إحدى مقاطعات نيويورك الخمس، حيث يقوم الجميع بارتداء الكمامة وتعقيم اليدين، حمايةً لهم من فيروس كورونا الذي أوشك على شل الحياة في أميركا وضرب أكبر اقتصاد في العالم، حيث وصلت أرقام البطالة وعمليات التسريح الجماعي من الشركات حدوداً غير مسبوقة، كما بلغ عدد الأطفال الفقراء في البلاد أرقاماً لا سابق لها هي أيضاً. لذلك يثني الكثيرون على خطط الدعم التي تبناها الرئيس بايدن، ويتوقعون لها نتائج إيجابية على الشركات والأسر والأطفال. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»).