حارس أمن يقف أمام جدارية رُسمت على الواجهة الأمامية لكنيسة سيدة النجاة في بغداد، ترحيباً بالبابا فرنسيس الذي بدأ الجمعة الماضي زيارة للعراق تستمر ثلاثة أيام. ورغم مخاطر كورونا والوضع الأمني غير المستقر في العراق، فقد أصر البابا على أداء هذه الزيارة دعماً للمجتمع المسيحي العراقي وللسلام والتعايش الأهلي في العراق الذي أنهكته سنوات طويلة من الحرب والاحتراب الأهلي، كانت الأقليات الدينية من ضحاياها الأكثر تضرراً. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)