على سطح منزله في حي بروكلين بولاية نيويورك، انهمك «جوي سكوت» في رعاية 300 فرخ من طيور الحمام، تمت تربيتها على أرفف خشبية.. مشهد قد يبدو غريباً، فالمساحات السكنية في تلك المنطقة المكتظة بالسكان، تضيق مع مرور الوقت، ولا تتسع لهذا النوع من الهوايات، التي تظل ملمحاً من ملامح الطبقة العاملة في هذه الولاية الأميركية. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)