وبينما ينشغل المجتمع الدولي بالأزمة الجديدة في ميانمار، عقب الانقلاب الذي نفذه جيشها ضد الحكومة المنتخبة برئاسة «أونغ سان سوتشي»، ينشغل هؤلاء الباعة بمحلهم الذي يعرض الأسماك واللحوم في سوق يطل على شارع وسط مدينة يانغون، العاصمة السابقة للبلاد. وبانقلاب الاثنين الماضي تعود ميانمار إلى قبضة الحكم العسكري، بعد أن بدا وكأنها ودّعته عام 2016 مع وصول «الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية» إلى الحكم، مع ما قد يجلبه الانقلاب على ميانمار من عقوبات دولية سبق أن جرّبتها. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)