أحد الأطباء الأميركيين يتلقى جرعةً من اللقاح المضاد لفيروس «كوفيد-19»، حيث بدأ تقديم اللقاحات في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم، ضمن استراتيجية تمنح الأولوية لطواقم الهيئات الطبية والصحية وبقية الأشخاص المعرضين للإصابة بالفيروس. ورغم كل شيء، تبقى اللقاحات التي أقرتها ورخصتها الهيئات الصحية المختصة، بمثابة بصيص الأمل الذي يتطلع إليه العالم كله للخروج من نفق جائحة كورونا، بعد أن أنهكت المجتمعات والدول والاقتصادات، وأدى الإغلاق جرَّاءها إلى أضرار وخسائر لا حصر لها. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)