على هذا الممشى قرب بحيرة في «دي موين»، عاصمة ولاية ايوا الأميركية، يتريض بعض الأشخاص وهم يرتدون الكمامة، تطبيقاً للإجراءات الوقائية من فيروس كورونا الذي أجبر الكثيرين على البقاء في منازلهم طوال الأشهر الماضية. ويوصي الأطباء بالحذر قبل العودة إلى التمارين الرياضية، قائلين إن الإجهاد الرياضي في هذه الحالة قد يعرض كلا من القلب والرئة للتلف. لكن كثيرين سئموا من طول الحجر الصحي وباتوا يتشوقون لاستعادة حياتهم الاعتيادية خارج جدران البيوت! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)