أمام هذا المحل في أحد شوارع باريس، يوم السبت الماضي، يبدي المارة إعجابهم بمتجر يعرض هدايا أعياد نهاية السنة، مستخدماً بعض الديكورات الضوئية اللافتة.. وكأنها ليست عاصمة الأنوار التي اعتادت على تقديم كل ما هو جديد ومبهر! لكنها أيضاً باريس التي لم تكد بعد تخرج من إغلاقين متتاليين بسبب جائحة «كوفيد-19»، وإن بدأت منذ أيام تخفيف قيود الإغلاق الثاني، في أفق احتفالات آخر العام التي ينتظرها السكان وأصحاب المتاجر والمحالات، كأفضل موسم للترفيه وجني الأرباح. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)