باريس (د ب أ)
دعت الهيئة الرسمية الرئيسية التي تمثل الإسلام في فرنسا، إلى إلغاء الاحتفالات بالمولد النبوي، كعلامة على الحداد بعد حادثة الطعن التي وقعت في كنيسة «نوتردام» بمدينة نيس الفرنسية.
وقال المجلس الفرنسي للدين الإسلامي: إن الصلوات النهائية قبل إغلاق المساجد في ظل حالة الإغلاق التي تشهدها البلاد بسبب كورونا، يجب أن تكون «مناسبة للإشادة في ذكرى الضحايا». وقالت الهيئة إنها «تأثرت برسالة السلام التي تلقتها من رئيس المؤتمر الفرنسي للأساقفة الكاثوليك».