في مَدرسة «جون موتيلي مورهيد» بمقاطعة «إيدن» في ولاية نورث كارولينا، بدا هذا الفصل الدراسي بلا تلاميذ، فقط مُعلمة اللغة الإنجليزية، «نيكول واينتراب،» وقد انخرطت بسبب جائحة فيروس كورونا، في تقديم أول دروس مادتها لتلاميذ المرحلة الثانوية بنظام التعليم عن بُعد. «نيكول» ترتدي سماعات رأس مزودة بميكروفون..وربما يتغير نمط التعليم إذا نفذت المدرسة خطتها لاستيعاب 50 في المئة من طلابها داخل الفصول، بنظام التعليم المعتاد، بحلول 21 سبتمبر الجاري. الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)