بداية من الأسبوع الماضي، شرعت بالونات مثل هذه في توصيل الإنترنت اللاسلكي إلى بعض المناطق المعزولة في كينيا، بعد أن أصبحت الحاجة إلى خدمات الشبكة العنكبوتية ضرورةً يوميةً مثل الماء والكهرباء والغذاء، لا فرق في ذلك بين البلدان النامية والبلدان المتقدمة، بين المناطق الحضرية والمناطق الريفية. وتتحدث التقارير عن صعود مذهل لأعداد مستخدمي الإنترنت والهواتف الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي في أفريقيا، حيث بات كثير من الأعمال والأنشطة والخدمات يتم انطلاقاً من العالم الافتراضي، أي مما أصبحت تقدمه هذه البالونات للسكان المحليين. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)