شادي صلاح الدين (لندن)
أطلق باحثون في جامعة كارديف مشروعاً على مستوى بريطانيا، لدراسة تأثير جائحة كوفيد-19 على تشخيص السرطان، وقالوا: إن الدعوات الأولية التي تم إطلاقها: «البقاء في المنزل، وحماية العاملين في هيئة الصحة، وإنقاذ الأرواح» وتعليق برامج فحص السرطان، أرسلت رسالة مثيرة للقلق، مفادها أن «السرطان يمكن أن ينتظر». ويدرس المشروع البحثي، الذي يستغرق 18 شهراً، كيف أثرت هذه الرسائل على الأشخاص الذين يطلبون المساعدة الطبية للعلامات المبكرة للسرطان.