في هذه الصورة نرى فصلاً دراسياً من إحدى مدارس العاصمة اليابانية طوكيو وبه فقط نصف العدد الأصلي لتلاميذه، كما تقتضي الإجراءات الوقائية المصاحبة لاستئناف الدراسة عن قرب في البلاد. وكان توقيف العمل في المدارس اليابانية جرّاء جائحة كورونا، أحد أصعب القرارات في تاريخ اليابان التي لم تحرز ما أحرزته من تقدم وازدهار إلا بفضل تعليمها ذي النوعية العالية، والذي احتفظ بالمركز الأول عالمياً لسنوات طويلة، قبل أن تداهمه الجائحة كما داهمت العالم كله. (الصورة من خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»)،