لم تسلم دولة في العالم من تأثيرات جائحة كورونا وتداعياتها الاقتصادية غير اليسيرة، وكان لليابان نصيبها من ذلك كله، حيث قامت هي أيضاً بفرض الإغلاق الصحي في بعض المناطق، وإن بدأت الآن ترفعه جزئياً وتخفف من إجراءاته. وفي هذه الصورة نرى شخصاً يسير أمام مطعم في حي «كاماتا» بطوكيو، الجمعة الماضي، حيث بدا المكان شبه خال من المارة والرواد. فكم من الوقت ستحتاج اليابان لاستعادة الحياة العادية، وتجديد نشاط اقتصادها وقطاعاته الإنتاجية والخدمية؟ (الصورة من خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»).