قبل البدء كانت الفكرة: «تراهم ربعنا، ونحن أخبر بهم، واللي ساكنين معانا أدرى بهم، وشفنا فعايل البعض منهم من خلال الممارسات التي كانت خلال الحظر والتعقيم، والشيء اللي صبرنا عليه، وقاسينا منه خلال شهرين، الجماعة بيظهرونه منا لما ييبون العيد في الضحى العود، فالخير أن يصير حظر، وإلزام للجميع بأن يقرّوا في بيوتهم أثناء العيد، ولا يجب أن نركن على الإرشاد والنصح، وإلا إجازة العيد بتمزر المستشفيات، خاصة وأن كثيرا من الناس بتظهر هاجّة لأنها مب مصدقة، لذا المطلوب رفع شعار: «في الإمارات نحن معيدين.. متباعدين».
خبروا الزمان فقالوا: لا تحسب أنك بتركك شعرك لدى الحلاق، تكون قد سددته أجر حلاقته.
◆ هناك القليل من العيوب تجعل المرء لا يحظى بأصدقاء كثيرين مثل الذين توفرهم الخصال الحميدة.
◆ خادم الشيطان يقوم بأشياء أكثر مما يطلب منه الشيطان أن يفعل.
 قد غرّهم زخرف الدنيا وبهجتها       نِعم الغصون ولكن بئسما الثمر
تقاسيم على اللغة: في العربية هناك الكثير من الكلمات التي تحمل معاني عديدة، مثل، الغرب، جهة عكس الشرق، والغرب، الفرس الكثيرة الجري، وهو عرق في العنق، وهو الدلو الكبيرة، وأول كل شيء، تقول العرب: حذراك غروب الشباب، وكذلك كلمة الشوى التي تعني القوائم، وجلدة الرأس، وإخطاء التهديف، تقول العرب: رماه فأشواه، والشوى، رذال المال، وتسمي العرب ذكر النعام الظليم، والظليم هو التراب المستخرج حفرة أو بئر.
الغرفة المظلمة: فيلم «لا وطن يأوي العجائز No Country for Old Men»، أُنتج عام 2007، مقتبس من رواية الكاتب «كورماك مكارثي» بنفس العنوان، سيناريو وإخراج «الأخوين كوين»، بطولة «تومي لي جونز، جوش برولين، خافيير بارديم»، وهذا الأخير، هو ممثل إسباني، نال جائزة الأوسكار عن أفضل ممثل مساعد في هذا الفيلم، كما نال الفيلم أوسكار أفضل فيلم، أفضل إخراج، أفضل سيناريو، صافي دخله بلغ 152 مليون دولار.
محفوظات الصدور:
من ضميرٍ باخصٍ حالي         زِدّ مــــــــن العــربان خَصّيته
لك زرعت الفل والهالي           ومن هميل عيوني أسقيته
***
يميل عود الشِّكل لي عاد مورق         ولا عـــــــــــاد عـــــــريان فكـــــيف يميل
ولاني مجفّي عن سمحات لويوه         لو كـــــــــــــان ما بين اليدين جــــــليل
***
إن خَلــاّك الزماني         الشــــــــيب مـا خَلاّك
خَلّى صافي الثماني           مــا يلتفت جَـــــــــدّواك
***
الهواوي عظمه مقاوي           لو دريــــجٍ طــــــــايح يونّا
ما يبا له طبّ ومداوي           غــير حَـد صغـــــير السنّا

حديث أهل الدار: نقول: ريّال صاحب مذهب، وراعي سنع، وراعي سرا ودوب، وراعي سوالف، وراعي خَكّة، وراعي دعاسج، ونقول: فلان لوتي، وعونطي، الأولى أصلها هندي، وتعني الحَيّال، والثانية تركية الأصل «آفانتجي»، وهو الذي يتكسب من الحرام، ونقول في المثل للإنسان الوالم والجاهز والمستعد: «أولم من عكاز العَمْيّ».