قبل البدء كانت الفكرة: (ما يغمضونك إلا الذين اعتادوا على دخول المولات التجارية في وقتهم التقاعدي الطويل، الحين ممنوع عليهم لأنهم تعدوا الستين عاماً، يعني ما تنفع تقول: «واالله هذيلا أهلنا هم اللي كبرونا علشان نأخذ الشرهة أيام بن سليّم» أو «والله أنا كبّرت عمري علشان أقدم على «التراي» وأخذ «الليسن» أيام فحص المطلاع، والغيار العكسي»، كل هذه الأمور ما تخص «سكيورتي المول»، والله تقول له: «أنك أقوى منه، وأنك دخلت الجيش، والحين ما تدخل «المول» أو أن لحيتك أساساً سوداء، ولكن هبّت عليها سهيلي في هذه الجائحة»، كل هذا لعب في الوقت الضائع، لأنه من يشوفك يحس أنك قطعت «الكيج»، ويقول لك: ممنوع يا الوالد)!.
خبروا الزمان فقالوا:- أسهل للبغي المرتدية الفرو أن تدخل المعبد، من أن تدخل عشر نساء شريفات مرتديات الأسمال منزل رجل عابد.
- جنب كرامتك اللئام، فإنك إن أحسنت إليهم لم يشكروا، وإن أنزلت بهم شديدة، لم يصبروا.
- الرجل الوحيد الذي يكسب مالاً في ميدان السباق، هو ذاك الذي يحمل الرفش والمكنسة.
تقاسيم على اللغة: من أوصاف المرأة، البضة: رقيقة الجلد ناعمة البشرة، الوهنانة: المتثاقلة عند القيام لسمنها، البهنانة: طيبة الريح، العرهرة: عظيمة الخلق مع الجمال، الغيداء: المتثنية اللينة، الرشوف: طيبة الفم، الأنوف: طيبة ريح اليد، الرصوف: طيبة الخلوة، الشموع: اللعوب، الفرعاء: ذات الشعر المكتمل، الدخيمة: منخفضة الصوت، العروب: المحبة لزوجها، الحصان: العفيفة، البنون: كثيرة الولد، النظور: قليلة الولادة، المذكار: تلد الذكور، المئناث: تلد الإناث، المهاب: تلد بالتناوب ذكراً وأنثى، المقلات: لا يعيش لها ولد، الغيلم: الحسناء، السرعوفة: الناعمة الطويلة.
الغرفة المظلمة: فيلم «صائد الغزلان The Deer Hunter‏» أُنتج عام 1978، حاز 5 جوائز أوسكار، أفضل فيلم، أفضل إخراج، أفضل ممثل مساعد «كريستوفر واكن»، وأفضل مونتاج، وأفضل تأثيرات صوتية، من إخراج وكتابة «مايكل كيمينو»، يتناول الفيلم تأثير الحرب على الإنسان، مستوحى من رواية ألمانية صدرت عام 1936 بعنوان «ثلاث رفاق» للكاتب «إيريك ماريا ريمارك»، بطولة «روبرت دي نيرو».
محفوظات الصدور:
لو ينلحق لي رايح................... بآجود من لمراح
على هجنٍ فلايح..................... عسم اليدين صحاح
***
يا ذعذاع الصليبي................... لي من بعيد برور
نَقضّت يرح الغيبي.................. كشفت ما بي زور
عين الوحش العزيبي............... لي يتّلي القفور
شروات بزغ الحيبي................ وين علقت الفتور
***
والله شرى جذبك فلا ريت........... هرجك ولا تسقب بَلّياه
الصدق يحيي جثة الميت............. والجذب عيّت به مطاياه
حديث أهل الدار: نقول بين «المِيَمّ واليال» المجم، مكان تجمع الماء في قعر البئر، أو بين «اليبا أو اليبع واليال» واليبا أو الجبأ والجبء، مكان تجمع الماء، واليال هو داخل طوق البئر المرصوفة بالحجر أو الطين، يقول الهاملي:
والعنكبوت مسدي............... بين اليبا واليال.