يأتي قطاع الرياضة في الدرجة الثالثة من حيث حجم الخسائر والأكلاف جراء أزمة كورونا، بعد قطاعي الطيران والسياحة، حيث اضطرت كل الأندية لوقف أنشطتها وتقليص مرتبات اللاعبين والمدربين والإداريين. وفي هذا الصورة نرى عمال الإنشاءات يعيدون ترتيب وضع الحواجز عند مداخل نادي برشلونة، استعداداً للانطلاق مجدداً، عقب سماح الحكومة الإسبانية بالعودة التدريجية لبعض الأنشطة التجارية والصناعية. فهل يعود الجميع إلى الملاعب قريباً؟ (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)