* كل عام ودولتنا الغالية بألف خير·· * كل عام وقياداتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ''حفظه الله ورعاه''، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، من تعيش رياضتنا وتزدهر بدعمهم وعطائهم السخي بألف خير وصحة وعافية· * كل عام والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة راعي النهضة الرياضية ومحتضن الرياضة والرياضيين في الدولة بألف خير وصحة وعافية· * كل عام وشبابنا، مستقبل الوطن وعماده حاضره وأساسه المتين بألف خير· * كل عام ورياضتنا بألف خير، أعاد الله الشهر الفضيل علينا وعليكم وقد تحققت أمانينا واستجيب دعاؤنا بتقدم ونهوض وطننا ورياضتنا وتحقيق أهدافنا· * كل عام وقد تحققت طموحاتنا، وعانقنا الإنجازات والبطولات التي نصبو إليها· · كل عام وقلوبنا صافية، وأيادينا متكاتفه لخدمة الوطن ودفع عجلة الرياضة، وخدمة أبنائه· * كل عام والجميع بألف خير، أعاد الله الشهر الفضيل علينا وعليكم بالخير واليمن والبركة وتقبل صيامنا وصيامكم وقيامنا وقيامكم اللهم آمين· اليوم هو غرة شهر رمضان الفضيل، شهر الخير والبركة الذي نتمنى أن تعم بركاته على رياضتنا، وهي تستهل الموسم، ونتمنى أن توفق فيه منتخباتنا وأنديتنا في ضربة البداية للموسم الجديد، فالأقدار جعلتنا نستهل أصعب الموسم في الشهر الكريم، وستكون البداية مع الوحدة الذي سيستكمل الموسم الآسيوي الماضي بلقاء الهلال السعودي ذهاباً في أبوظبي في التاسع عشر من الشهر الجاري في ربع نهائي دوري أبطال آسيا، ثم لقاء الإياب في الرياض يوم السادس والعشرين من الشهر، ثم يأتي الدور على الشعب الذي سيقابل الفيصلي الأردني ذهاباً يوم الحادي والعشرين من الشهر الجاري في ذهاب الدور الأول من دوري أبطال العرب، ويوم الرابع عشر من اكتوبر إياباً في عمّان، وفي مساء السابع والعشرين من الشهر الجاري سيعيش الجمهور الكروي أمسية ضربة البداية للدوري، وستوافق الخميس الخامس عشر من رمضان، وهي الجولة اليتيمة في الشهر، حيث سيتوقف الدوري بعدها، لنطوي صفحة الدوري ونفتح الصفحة الأهم وهي مباراة منتخبنا الوطني مع المنتخب الفيتنامي يوم الثامن من اكتوبر المقبل ضمن التصفيات الآسيوية التمهيدية لكأس العالم، وستقام مباراة الذهاب في هانوي· مجرد رأي لعل لقاءات شهر رمضان بحاجة إلى تحضيرات خاصة، وجهد أكبر لمواجهة معطيات الشهر الكريم وظروفه، ومانتمناه أن يكون الشهر الكريم فال خير علينا، ونجتاز امتحانات رمضان بنجاح، كي تفتح لنا بوادر الأمل، ونواصل مسيرة الإنجازات والنجاحات، ونستفيد الدعاء في الشهر الفضيل، وكل عام ورياضتنا ورياضيونا بألف خير·