قبل البدء كانت الفكرة: “ودي أسافر وأرجع وألقى مطار أبوظبي جاهزاً، دون تكسير، وتحويل، وعوارض جينكو، وتخشيّشات، ووايدين يسافرون، ويطولون، عشان يوم يرجعون يلقون شارع السلام مخلص، لا تحويلات، ولا يفر، ولا تقاطعات، أعتقد أن مطار أبوظبي، وشارع السلام ما بيخلصن جريب، ولو سافرنا بعيداً، وبقينا مديداً”.
من الجهات الأربع: ـ “الأم تأمل أن تجد لابنتها زوجاً أفضل من أبيها، وتؤمن بأن ولدها لن يجد زوجة مثل أمه”.
-” قرأ كثيراً عن أضرار التدخين، لذلك قرر الامتناع عن القراءة”.
قول وفعل ومثل: “ما يكبر إلا السماد، وما يتعلى إلا الدخان”، “عمره ما تدخن، ويوم ما تبخر احترق” “ما تعينك إلا يمناك”.
أصل الأشياء: عام 356 ق.م ولد أكبر غزاة التاريخ الإنساني وأصغرهم عمراً الإسكندر الأكبر، ابن فيليبس ملك مقدونيا الذي خلفه وعمره 20 عاماً، اجتاح الامبراطورية الفارسية، دخل صور والشام والعراق ومصر وبنى الإسكندرية، ووسع ملكه، مات في بابل بالحمى عام 323 ق.م وعمره 33 عاماً، استغرق زحفه 13 عاماً فقط، تقاسم قواده مملكته، وأنشأوا الممالك الهلنستية.
سفر الأسفار: “ماجين داويد” هي نجمة داود، كما تسمى بالعبرية، ومعناها “درع أو خاتم داود”، تعد من أهم الرموز الهيروغليفية في الحضارة المصرية القديمة لأرض الأرواح، وفي الهندية تسمى ماندالا، كرمز لاتحاد القوى المتضادة مثل الماء والنار، الذكر والأنثى، في بعض الديانات الوثنية القديمة كانت رمزاً للخصوبة والاتحاد الجنسي، حيث كان المثلث المتجـه نحو الأسـفل يمثل الأنثى، والمثـلث
الأعلى يمثل الذكر، أصبحت رمزاً لهوية اليهود في القرون الوسطى.
محفوظات الصدور: يبري” من أجود أنواع النخيل، وتأتي بمعني يشفى، يعبو، النمل الأسود، يعروف، النمل الأسود الصغير، يعل “الجعل” ويعيل، يعتدي، يليلان، نوع من التوابل، يقط، اللبن المجفف، يعده، دواء شعبي، يهبّيّ ويعَقبّ، يخسأ وينكفئ، يَهَد، مرض، يامعه، منطقة أعلى الظهر، يصاهل، يزغرد، يصاوي، يصفّر، والصوّاية المزمار، يبيره، خاتم تضعه المرأة في إبهام القدم، واليبيرة، لمعالجة الكسر، يتيدد، يتوضأ، يغمه ماي، جغمة الشرب، يلّوه عن لبلاد، سفرّوه، يوبليه، عملة قديمة.
ختامها مسك وزباد وزعفران:
من قصايد آمنة بنت علي بن حمد المعلا
ْ في التِّسلِّي شيّ مَفْيودْ مِنْ كان عن وصْلِك تِسَلِّيتْ لكنّ ابات الليل ميَهْود يِحْرَم مَنامي كان غَضَّيت وِمْجِلِّيِهْ كالطير عَ العود وان دار طيفك بِه تِشَقِّيت ما رِيتْ لِي في الناس مَوْدود لا والذِّي سوَّاك ما ريت


amood8@yahoo.com