قبل البد كانت الفكرة: بصراحة عندنا أمثال، مهمتها في الحياة أن ترجعنا وراء، مثل: «كل تأخيرة وفيها خيرة»، و»اللي يتأخر دوم، يأخذ خيار القوم»، و»إن ما طاعك الزمان، طيعه، اللين ما تصير ربيعه» ما أعتقد أن مثل هذه الأمثال عند الألمان! خبروا الزمان فقالوا: - عار عليك إن خدعتني مرة، وعار عليّ إن خدعتني مرتين. - إذا كان لابد أن تتحدث عن متاعبك، فلا تضايق بها أصدقائك، بل قلها لأعدائك الذين سوف يسعدهم بالتأكيد الاستماع إليها بشغف. - عندما تقوم ببناء فريق، فأحرص على البحث دائما عن أناس يحبون الفوز، وإذا لم تعثر على أي منهم، فأبحث عن أناس يكرهون الهزيمة. أنبياء ورسل: يحيى بن زكريا، ولد قبل المسيح بثلاثة أشهر، وتوفي قبله بسنة، أمه «اشباع» أخت مريم العذراء، بعثته كانت عام 28 بعد الميلاد إلى بني إسرائيل بفلسطين، خاتم أنبياء الصابئة المندائيين، الذين يبدأون بآدم، وابنه شيت، ونـوح، وابنيه سام، وشـوم، وإدريـس «دنـانوخت»، ثم»يهيا يهانا»، وكتابهم «جنزا ربا «أي الكنز العظيم، هو من خطه بيده، قتله الملك هيرودوس بقطع رأسه وهو يصلي في المحراب، وقدمه لـ»هيروديا»، قبره في دمشق في الجامع الأموي. أصل الأشياء: سمى العرب زنجبار بهذا الاسم، ويعني «بر الزنج»، وتسمى بالسواحلية «أنغوجا»، وتسمى بلد القرنفل، أما جزر القمر، فمصدرها أما جزر القمر أو كما تلفظ جزر «القمور» بالفرنسية، جمع القمر لأن جزرها على شكل أهلة، وإما «كو مور» أي تعال شوف النار «البركان» بلهجة السكان، وإما جزر القُمر، من الطائر القمري. محفوظات الصدور: من أشعار أحمد بن علي الكندي كما النار وان شبت على راس ما عــلا وزاغاها الهوى في عاليٍ من ندودها أعوي كما سرحان فى قافر الخلا الي شاف له نشر مكاسيعٍ ذودها يدور العشا ليلين ما ذاق له عشا وأحرى ابعشا من نشر بدوٍ يرودها على وليفٍ تل قلبي من الحشـــا تلة جفول تلت اللي يقودهـــــا *** يا رايح مني على متن طـــــــاير يطوي سراب الجو عالي سحابها يسرى بها فى مغلس اللّيل ظلما وفي مهبط الطّيار صبحٍ هوابها بلغ سلامي ديرتي بيت عـــــزي حكامها عزي وطاهر ترابهـــــا عز الغريب وعز من يلتجي بهـــا لكن للعدوان ما ينسخابهــــــــا هي أمنا عشنا بمطعوم درّهــــا بغيرها نشري ولا ينشرابهـــــــــا أشياء عنا.. ومنا: نقول عن السارق والزاني والقاتل، الفاعل، والفاضل، الباقي، والفضلة، البقية، ومن الدعاء، “فضلت عنك”، والفالت، قطّاع القيد، وفلتت أيده من أيدي، اتخلصت من قبضتها، والحرمة الفالت أو الفالته، قليلة الحشمة، والحلال الفالت، البهائم غير المقيدة، وفَحّم الفرخ، بكى الصبي حتى كاد أن ينقطع نفسه، وجميعها فصيح. أعوي كما سرحان فى قافر الخلا الي شاف له نشر مكاسيعٍ ذودها يدور العشا ليلين ما ذاق له عشا وأحرى ابعشا من نشر بدوٍ يرودها على وليفٍ تل قلبي من الحشا تلة جفولٍ تلت اللي يقودها *** يا رايح مني على متن طاير يطوي سراب الجو عالي سحابها يسرى بها فى مغلس اللّيل ظلما وفي مهبط الطّيار صبحٍ هوابها بلغ سلامي ديرتي بيت عزي حكامها عزي وطاهر ترابها عز الغريب وعز من يلتجي بها لكن للعدوان ما ينسخابها هي أمنا عشنا بمطعوم درّها بغيرها نشري ولا ينشرابها أشياء عنا.. ومنا: نقول عن السارق والزاني والقاتل، الفاعل، والفاضل، الباقي، والفضلة، البقية، ومن الدعاء، “فضلت عنك”، والفالت، قطّاع القيد، وفلتت أيده من أيدي، اتخلصت من قبضتها، والحرمة الفالت أو الفالته، قليلة الحشمة، والحلال الفالت، البهائم غير المقيدة، وفَحّم الفرخ، بكى الصبي حتى كاد أن ينقطع نفسه، وجميعها فصيح. amood8@yahoo.com