تعد صناعة القراقير من اساسيات البيئة البحرية في جزيرة أبوظبي، حيث ارتبطت بأهل البحرعلى مستوى العاصمة وغيرها. وفي قصر الحصن حضرت أسواق محلية ومطاعم شعبية وصناعات تراثية مثل الفخار ومهنة الحداد، الذي كان يقوم بإعداد كثير من الأدوات، التي يستخدمها أهل أبوظبي سواء داخل البيوت أو في تصريف أمور حياتهم الأخرى، ونظم التعليم التي كانت سائدة أوساط القرن الماضي من خلال إقامة مدرسة بشكلها التقليدي البسيط وسط بيئة جزيرة أبوظبي، والقيام بتجربة حية عبر مدرسين وتلاميذ أمام الجمهور يطالع كيف كان التعليم قديماً، وكيف كانت تدور الأمور داخل الصفوف الدراسية.