في منطقة الميدان بالعاصمة العراقية بغداد، ينخرط حسين محمود البالغ من العمر 45 عاماً في إصلاح ساعات الحائط القديمة، التي كادت إن تصبح تحفاً نادرة، في عصر تماهت فيه الساعات مع أجهزة الحاسوب والهواتف الذكية. إصلاح هذا النوع من الساعات مهنة تأبى الاندثار، ويرفض أصحابها الاستسلام لصرعات التقنية التي تفاجئ عالمنا بكل جديد.. كل يوم. (أ.ف.ب)