طفل وطفلة من غزة يلهوان أمام خيمة.. لكن هذا المرح يخبئ وراءه مأساة يكابدها بعض سكان القطاع، فالأسرة التي يلعب طفلاها أمام الخيمة، فقد عائلها الوحيد وظيفته قبل 12 عاماً، واضطرت إلى ترك مسكنها الأصلي لضيق ذات اليد وعدم توفر المال الكافي لدفع إيجار السكن.. وباتت الخيمة هي «المسكن البديل»، علّه يقي أفراد هذه الأسرة برد الشتاء. (أ.ف.ب)