بعد شهرين من تحرير مدينة «الرقة» السورية من تنظيم «داعش» الإرهابي، عاد المدنيون إليها مرة أخرى ليستأنفوا حياتهم الطبيعية، بين بقايا الدمار، ما خلفته فوَضى الإرهاب من خراب.. ويبدو أن الخوف من عودة الخطر الإرهابي إلى المدينة المكلومة، جعل عناصر من «قوات سوريا الديمقراطية» تحرص على تفتيش السيارات التي تتجول في المكان.. لكن المشهد الأبرز في هذه اللقطة هو الدمار الذي يطل برأسه، ويطرح تساؤلاً محورياً: متى وكيف يتوقف الدمار في سوريا؟ ومتى سيدأ السوريون إعادة الإعمار؟ (أ ف ب)