في عاصمة النيجر «نيامي»، وداخل فناء مبنى تابع لمفوضية الأمم المتحدة لغوث اللاجئين، انخرط شاب وفتاة في نشر ملابس خاصة بهما لتجفيفها. هما من بين لاجئين أفارقة كُثر تم ترحيلهم من ليبيا إلى النيجر المجاورة. ويبدو أن فرنسا ستكون أول دولة ترحب باللاجئين الأفارقة الذين تم إجلاؤهم من ليبيا إلى النيجر. استراحة مؤقتة بعدها ربما يجد الشاب والفتاة فرصة أفضل لدخول أوروبا، بعدما فشلت مساعيهما في «الطريق الليبي». (أ ف ب)