يغسل هذا اللاجئ الأفغاني الشاب وجهه وسط تجمع للمياه الراكدة، هنا قرب محطة قديمة للقطارات، في العاصمة الصربية بلجراد. ومثله يكابد مئات اللاجئين الآخرين شظف الحياة، وينامون في أماكن مكشوفة وسط البرد الشديد والصقيع، وهم يبحثون عن فرصة، بأية طريقة، لعبور الحدود مُحكمة الإغلاق إلى الاتحاد الأوروبي. (أ ب)