يبدأ هذا الطفل السوري الآن طريق النزوح واللجوء كغيره من المدنيين العزل الذين اضطرهم القتال في الأحياء الشرقية من حلب للنفاذ بأرواحهم، خاصة بعد تمكن قوات النظام السوري من السيطرة على الأحياء الشرقية من المدينة التي كان مقاتلو المعارضة يسيطرون عليها. وأمام هذا الطفل طريق محفوفة بكل المخاطر، وزاده الوحيد فيها البراءة.. والأمل أن تكون العودة إلى البيت قريبة، وكذلك عودة أجواء السلام والاستقرار والتعايش بين كل أبناء حلب الشهباء. (أ ف ب)