أطفال ونساء ضمن عائلات مشردة، فرت من منازلها بمنطقة «حمام العليل» تقع جنوب الموصل جراء المشهد الأمني المضطرب في مدينة الموصل العراقية وما حولها، خاصة بعد العملية العسكرية التي يشنها الجيش العرقي لطرد «داعش» من المدينة. وبعد طول انتظار، لم يجد هذا الطفل سوى بعض الأمتعة الخاصة بأسرته كي يتخذها وسادة،.. مسلسل من المعاناة المزدوجة، واحدة بسبب إرهاب «داعش» والأخرى جراء النزوح.. فإلى متى تتواصل هذه المأساة العراقية؟ (أ.ف.ب)