في «يانجون» أكبر مدن ميانمار، يأخذ هذا لشاب غفوة في شارع غمرته مياه الفيضان.. قد تكون حرارة الجو هي من شجعته، أو بالأحرى أغرته للمكوث والنوم في هذا المكان.. فالحر يجعله لايخشى البلل، وافتقاره لوسائل الرفاهية حجّم خياراته في التصدي للحر. (رويترز)