مجموعة من التلاميذ منتظمون على مقاعد الدراسة في إحدى مدارس مدينة إدلب شمال سوريا. مشهد يبدو غير مألوف في منطقة لا يغادرها الدمار والاضطراب والقتل. إصرار من التلاميذ على التعليم، ومحاولة من أولياء أمورهم لعدم تضييع وقتهم خارج أسوار المدارس، فالاستسلام للاحتراب السوري قد لايفيد الصغار بل يبدد مستقبلهم، الذي بات مرهوناً بمصير بلد لم يعرف الاستقرار منذ قرابة خمس سنوات. (رويترز)