في أنياميه، عاصمة النيجر، نرى بائع حطب يجهز بضاعته ويعرضها على جانب الطريق، بجوار محطة لبيع الغاز الذي تحاول النيجر تشجيع استخدامه للحد من قطع الأخشاب، والتي لا تزال الوقود الرئيس لغالبية السكان. ويمثل القطع الجائر للأخشاب خطراً بيئياً كبيراً في النيجر، لا سيما أن أكثر من ثلثي مساحة البلاد مهدد بالتصحر. لكن لرخص أسعار الحطب فإنه يبقى بديلاً مفضلاً لدى السكان، وغالبيتهم من الفقراء ومحدودي الدخل. (أ ف ب)