يلهُو الأطفال هنا بالعبور على ما تبقى من عربة مدمرة، في حين تبدو في الخلفية الأجزاء القديمة من العاصمة الأفغانية كابول، حيث الحياة والناس والحركة والسماء القريبة الحانية على الجميع. وتخفر لهْو الأطفال البريء أجواء غائمة، وأحلام بلاد عانت طويلاً من عدم الاستقرار، وتتطلع اليوم بقوة للعبور نحو ترسيخ أجواء السلام وإعادة الإعمار، والازدهار. (رويترز)