قرأت مقال الدكتور أسعد عبدالرحمن: «توفيق زياد.. فارس لم يترجل»، وأرى أن للأدباء دوراً كبيراً ينبغي أن يلعبوه في الدفاع عن الحق الفلسطيني، فقد عرف كثيرون حول العالم هذه القضية ودعموا المطالب الفلسطينية المشروعة من خلال قراءاتهم في الأدب الفلسطيني المقاوم مع محمود درويش وتوفيق زياد وغيرهما من المبدعين الذين تمثلوا القضية وسخّروا إنتاجهم الأدبي للدفاع عنها، وعرضها أمام الرأي العام العالمي، وكان لهم إسهام مشهود في الجهد النضالي التحرري الفلسطيني يستحق التسجيل والتقدير. علي إبراهيم - الكويت