على أملٍ في التعافي الاقتصادي وضمان الاستقرار، خرجت هذه السيدة القاهرية من إحدى لجان الانتخابات الرئاسية التي بدأت أمس وتتواصل اليوم، معلنةً مشاركتها في هذا الاستحقاق المهم من أجل اختيار رئيس جديد يدير دفة البلاد نحو الأفضل. الاستحقاق الرئاسي يؤسس لبداية جديدة على طريق استتباب الأمن وعودة الحياة إلي طبيعتها في البلاد التي لم تشهد استقراراً منذ شتاء 2011. أما العَلَمُ الذي ترفعه السيدة، فهو رمز الوطنية، ويحمل في طياته دلالات كثيرة، أهمها حشد طاقات المصريين خلف راية واحدة وعنوان واحد، كي لا تذهب ريحهم وتتبدد جهودهم. (أ.ف.ب)