صبي فلسطيني من قطاع غزة يحمل بعض المواد الغذائية من مركز لتوزيع المساعدات تابع للأمم المتحدة. حمل ثقيل ينوء به أقرانه ممن يواصلون دراستهم، أو على الأقل يقضون أوقات فراغهم في ممارسة ألعاب الفيدو، أو تطبيقات الهاتف الجوال. الصبي بدا منخرطاً في نقل المؤن الغذائية إلى مخيم «الشاطئ» للاجئين في القطاع. مشهد يشي بما يفتقر إليه سكان هذه القطاع. الصبي يعمل في نقل المؤن، وتلك مهمة شاقة لفتى في عمره، ولكن يبدو أنه لا يجد فرصة عمل مناسبة، أو حتى ظروف تحول دون انخراطه في حمل المساعدات . (رويترز)