في مقاله المنشور يوم أمس، والمعنون بـ «السوريون بين المحلية والعالمية»، سرد الدكتور طيب تزيني أوجاع الشعب السوري وعذاباته اليومية في فضائيات التسلط والبطش. أوصاف جمة يمكن استخدامها لرصد المأساة السورية، لكن الخطر في ترك المحنة تطول، وترك الضحايا يسقطون، تحت عناوين مطاطة كالدبلوماسية والتسوية والحل الإقليمي والتفاوض الدولي ولعبة الكبار. سمير عادل