تحت عنوان «الإخوان والدرس من طالبان»، أشار د. خليفة علي السويدي إلى أن العالم تذكر أحداث11 سبتمبر وما أعقبها من تحولات في أجندة السياسة الخارجية والعسكرية الأميركية. هذا التاريخ يذكر العالم كل عام مدى وحشية الأحزاب الإسلامية المتطرفة، التي أصبح اسمها مربوطاً في الذاكرة بالعنف وقتل الأبرياء. إنهم من لوث صفحة الإسلام الناصعة، وجعل العالم يتردد في قبول كل فكر ينتمي إلى مثل هذه الجماعات. ما أود إضافته أن هذه الأحزاب تُخرب الأوطان، وتبدد مستقبل الشعوب. من الضروري تعرية هذه التيارات، وكشف موقفها الحقيقي من الأوطان. سعيد وصفي- العين