ناقش مقال الكاتب عبدالله عبيد حسن: «ميثاقٌ لحجب التنوع!» محاولات بعض الأطراف السياسية في أحد الأقاليم الكندية فرض قواعد معينة على السلوك في الفضاء العمومي بزعم الدفاع عن قيم العلمانية وغير ذلك من دعاوى سمعنا مثلها كثيراً من بعض الدول الأوروبية خلال السنوات الماضية. والحقيقة أن هذه مجرد نزعات إقصائية غير متسامحة ولا تفهم معنى العلمانية ومعنى التعدد إلا في نطاق ضيق، وتحاول به فرض رأيها على المختلف الثقافي عنها. ويقف غالباً وراء ذلك النوع من الدعوات، أو بالأحرى الدعايات اليمينية، والعلمانية المتطرفة. أحمد عبد الله - الرياض