تحت عنوان «من أسباب سقوط حكم الإخوان»، قرأت يوم أمس مقال د. عمار علي حسن، وفيه استنتج أنه كل ما وعد به مرسي أثناء حملة انتخابات الرئاسة كان محض تلاعب بمشاعر ومصالح الناس، واتسعت الفجوة بين القول والفعل. وفي معرض تعقيبي على ما ود في هذا المقال أرى أن الأوهام التي روج لها “الإخوان” قد تبددت، ولم يعد أحد في مصر تنطلي عليه شعارات زائفة تم استغلالها فقط للوصول إلي السلطة. لقد ولى مروجو الأوهام، ولن تقوم لهم قائمة بعد اليوم. سمير فكري- العين