تحت عنوان "محنة لاجئين... سقطوا سهواً!”، استنتج جيمس زغبي أن المجتمع الدولي مطالب بالتعاطي مع محنة «الشعب المنسي»، أي محنة الفلسطينيين الذين فروا من سوريا، والموجودين الآن في لبنان. وفي تقديري بات اللاجئون الفلسطينيون هماً منسياً خاصة في ظل احتدام التوتر ووصول المشهد إلى حافة الحرب الطائفية... اللاجئون الفلسطينيون في سوريا حائرون بين بلد مضيف يوشك على الانهيار، وبين وطن مسلوب تحت الاحتلال الإسرائيلي، وبين هذا وذاك تتبدد أمامهم إمكانية الاستقرار. حازم توفيق- الشارقة