تحت عنوان "كوريا الشمالية... ما وراء التهديدات"، قرأت يوم الثلاثاء الماضي، مقال باسكال بونيفاس، وضمن تعقيبي على ما ورد فيه، أقول إن المجتمع الدولي صبر كثيراً على تهديدات بيونج يانج، ومن المهم جداً وضع حدود لهذا التصعيد، خاصة في ظل تلويح كوريا الشمالية بضرب الولايات المتحدة. واتفق مع الكاتب على أنه في جميع الأحوال يبقى الهدف الأساسي من الاستفزازات الكورية الشمالية هو بقاء النظام في السلطة. المجتمع الدولي جرّب سلاح العقوبات، وجرّب سلاح الضغوط السياسية، لكن حتى الآن لم تتحقق أي نتيجة، والمطلوب هو البحث عن حلول أكثر جدوى لمنع التصعيد الكوري الشمالي. مراد سمير- الشارقة