يوم السبت الماضي، وتحت عنوان «جوهر الحوار الوطني البحريني»، قرأت يوم السبت الماضي، مقال د. عبدالله جمعة الحاج... وفيه أشار إلى أنه قد عُقد في البحرين مؤخراً جلسات بين الجهات الرسمية ومجموعات من الفئات الشعبية التي يطلق عدد منها على نفسه مسمى «المعارضة الشعبية». ومثل هذه الجلسات أمر حميد إذا كان من يجلسون من أقطاب هذه الفئات في قاعات الاجتماع، لديهم نوايا حسنة وصادقة لإخراج البحرين من حالة الاحتقان الحالية، التي فرضتها عليها بسوء نية جهات خارجية. ما أود إضافته أن مكمن الخطر في البحرين هو وجود أطراف خارجية تحاول العبث باستقرار البحرين، وخلط الأوراق واستغلال قوى المعارضة... واعتقد أن البحرينيين يدركون جيداً خطورة هذه التدخلات. شكري مراد- دبي