تحت عنوان «سوريا: خطاب النظام ووسائل الإعلام»، قرأت يوم الاثنين الماضي مقال عبدالله بن بجاد العتيبي، وفيه قال: الفروق هائلة والبون شاسع بين الإعلام الإخباري المستقل عالمياً وعربياً وبين الإعلام السوري الرسمي، الذي يمثل وجهة نظر النظام في تناول الأحداث. لا يحتاج المرء إلى دليل كي يتأكد من زيف الإعلام السوري، والدعاية الزائفة التي يروج لها. من المهم جداً التأكيد على أن عصر العولمة يحول دون قبول الادعاءات الزائفة، فالحقائق تفرض نفسها، ولم يعد هناك شيء بعيد عن وسائل الإعلام الرقمية والورقية. مسلم ربيع- الشارقة